بوستر فيلم أحمد حلمي 2010 " عسل إسود "
الفيلم الجديد للفنان الجميل أحمد حلمي * عسل إسود *
طبعا دائما أفلام احمد حلمي مميزة وفيها فكرة
وأخر أفلامه عسل أسود وهو يجسد ما يحدث في مصر ولكن القليل.
أحمد حلمي أسمه في الفيلم - مصري
أول موقف في الفيلم أنه كان في المطار ولأنه مصري وكمان كان معاه الجواز المصري وليس الأمريكي لأنه فاكر أنو راجع بلده وبعدين أتركن فترة علشان يكشفوا على جواز السفر بتاعه وفضل لحد لما جميع ركاب الطائرة رحلوا من المطار
تاني حاجة استغلال السائق له لأنه أولا بيتكلم إنجليزي وعموما لأي حد راجع من بره ودي حاجة حقيقة وبتحصل
في مشهد بتاع السواق اللي وصل – المصري - للفندق في السكة جاب له فول بسوسه ورز بلبن ومية وباع له سندوتش الفول ب60 جنيه والمية ب30 جنيه
يعني في الغدا ومعاها زجاجة مياة معدنية كان أحمد حلمي دفع الـ500 دولار اللي غيرهم بألف جنية للسواق حق الأكل
والسواق في الفيلم غير الدولارات للمصري بـ2 جنيه بدل 5 جنيه ونص
وكمان السواق لما رمه زجاجة المية من شباك العربية ودا مش أسلوب كويس خالص
وأي سائح بيزور مصر من بره البلد بيحذروه أنه مياكلش أي حاجة بره الـhotel وميشربش مية النيل
وكمان لما وصل الهوتيل كان معاه الجواز المصري طبعا من أمريكا كان حاجز بالجواز الأمريكي وعشان كدا مرضيوش يقبلوه علي أنه اللي حاجز
ولما طلب عربية بالـ GPS فالما عرف صاحب المكتب اللي بيأجر العربية أنو مصري قاله امضي ورقه علي بياض
تالت حاجة خدمة الGPS – المصري – طلب عربية ويكون فيها الخدمة دي علشان يعرف يوصل للمكان اللي هو عايزة والـ GPS هيدله على المكان طبعا الخدمة دي مش شغالة في مصر
رابع حاجة الحرية في مصر – المصري - بطل الفيلم بيشتغل في التصوير وكان بيصور النيل ومر عليه أتنين من البوليس أخدوه لما قالهم أنا مصري ودا كان قصده علي أسمه مش الجنسية ولو كان قال أنا أمريكي مكانش دا حصل ومأفرجوش عنه غير لما حد يضمنه وطبعا فسحوه لأنه مواطن مصري وليه حقوق مصرية والفسحة هنا طبعا معرفوه فقط عند المصريين.
ولما كان المصري مع السواق وفجأة الميكروباص أتخبط من عربية ملاكي فخمه من الأكصدام وأمين الشرطة ولا الظابط والله ما أعرف رتبته إيه ما علينا طبعا والأساسي اللي بيتعمل أنو مشي الملاكي وأخد رخص السواق بتاع المصري وطبعا كان المصري بعت يجيب الجواز الأمريكي بعد اللي حصله مع الجواز المصري المهم نزل المصري للأمين وقاله الملاكي اللي غلطان المهم أول لما وراه الجواز قاله ممكن تيجي عند اللواء قاله ماشي وحظه النحس طبعا أن كان فيه مظاهره علي أمريكا وأول لما راح عبد اللواء قاله حصل كذا كذا وقاله أنا معايا جواز أمريكي راح اللواء قاله أمسك الميكرفون وقول كدا وأول لما قال لقي أزيد من 500 شخص قام بالحط عليه يعني الضرب وأول لما فاق لقي نفسه من غير موبيل ومن غير فلوس ومن غير الجواز
بعدها جاءت أغنية بصراحة كلمتها فوق الرائعة وصعبة ومأثرة جدا " ريهام عبد الحكيم " بالورقة والقلم خدتينى 100 ألم أنا شفت فيكى مرمطة وعرفت مين اللي أتظلم ليه اللي جايلك أجنبي عارفة عليه تطبطبي وتركبي الوش الخشب وعلى اللي منك تقلبي عارفة سواد العسل؟؟ أهو ده اللي حالك ليه وصل أزاي قوليلى مكملة وكل ده فيكى حصل؟؟؟ يا بلد معاندة نفسها يا كل حاجة وعكسها أزاي وأنا صبري انتهى لسه بشوف فيكى أمل!!؟؟ طرداك وهى بتحضنك وهو ده اللي يجننك بلد ما تعرف لو ساكنها وإلا هي بتسكنك بتسرقك وتسلفك ظلماك وبرضه بتنصفك أزاي في حضنك ملمومين وأنتي على حالك كده!!!؟؟؟!!!؟؟؟ "
واتصل بالسواق وجاله علي طول وطلعت الجدعنة المصرية وقاله أنا هروح معاك أي حته لأنك طلعت جدع معايا وكنت عايز تجبلي حقي وبعدين وداه بيته القديم.
وتوته توته لسه باقي الحدوتة علي يوم الجمعة إنشاء الله نكمل الفيلم الرائع.
طبعا دائما أفلام احمد حلمي مميزة وفيها فكرة
وأخر أفلامه عسل أسود وهو يجسد ما يحدث في مصر ولكن القليل.
أحمد حلمي أسمه في الفيلم - مصري
أول موقف في الفيلم أنه كان في المطار ولأنه مصري وكمان كان معاه الجواز المصري وليس الأمريكي لأنه فاكر أنو راجع بلده وبعدين أتركن فترة علشان يكشفوا على جواز السفر بتاعه وفضل لحد لما جميع ركاب الطائرة رحلوا من المطار
تاني حاجة استغلال السائق له لأنه أولا بيتكلم إنجليزي وعموما لأي حد راجع من بره ودي حاجة حقيقة وبتحصل
في مشهد بتاع السواق اللي وصل – المصري - للفندق في السكة جاب له فول بسوسه ورز بلبن ومية وباع له سندوتش الفول ب60 جنيه والمية ب30 جنيه
يعني في الغدا ومعاها زجاجة مياة معدنية كان أحمد حلمي دفع الـ500 دولار اللي غيرهم بألف جنية للسواق حق الأكل
والسواق في الفيلم غير الدولارات للمصري بـ2 جنيه بدل 5 جنيه ونص
وكمان السواق لما رمه زجاجة المية من شباك العربية ودا مش أسلوب كويس خالص
وأي سائح بيزور مصر من بره البلد بيحذروه أنه مياكلش أي حاجة بره الـhotel وميشربش مية النيل
وكمان لما وصل الهوتيل كان معاه الجواز المصري طبعا من أمريكا كان حاجز بالجواز الأمريكي وعشان كدا مرضيوش يقبلوه علي أنه اللي حاجز
ولما طلب عربية بالـ GPS فالما عرف صاحب المكتب اللي بيأجر العربية أنو مصري قاله امضي ورقه علي بياض
تالت حاجة خدمة الGPS – المصري – طلب عربية ويكون فيها الخدمة دي علشان يعرف يوصل للمكان اللي هو عايزة والـ GPS هيدله على المكان طبعا الخدمة دي مش شغالة في مصر
رابع حاجة الحرية في مصر – المصري - بطل الفيلم بيشتغل في التصوير وكان بيصور النيل ومر عليه أتنين من البوليس أخدوه لما قالهم أنا مصري ودا كان قصده علي أسمه مش الجنسية ولو كان قال أنا أمريكي مكانش دا حصل ومأفرجوش عنه غير لما حد يضمنه وطبعا فسحوه لأنه مواطن مصري وليه حقوق مصرية والفسحة هنا طبعا معرفوه فقط عند المصريين.
ولما كان المصري مع السواق وفجأة الميكروباص أتخبط من عربية ملاكي فخمه من الأكصدام وأمين الشرطة ولا الظابط والله ما أعرف رتبته إيه ما علينا طبعا والأساسي اللي بيتعمل أنو مشي الملاكي وأخد رخص السواق بتاع المصري وطبعا كان المصري بعت يجيب الجواز الأمريكي بعد اللي حصله مع الجواز المصري المهم نزل المصري للأمين وقاله الملاكي اللي غلطان المهم أول لما وراه الجواز قاله ممكن تيجي عند اللواء قاله ماشي وحظه النحس طبعا أن كان فيه مظاهره علي أمريكا وأول لما راح عبد اللواء قاله حصل كذا كذا وقاله أنا معايا جواز أمريكي راح اللواء قاله أمسك الميكرفون وقول كدا وأول لما قال لقي أزيد من 500 شخص قام بالحط عليه يعني الضرب وأول لما فاق لقي نفسه من غير موبيل ومن غير فلوس ومن غير الجواز
بعدها جاءت أغنية بصراحة كلمتها فوق الرائعة وصعبة ومأثرة جدا " ريهام عبد الحكيم " بالورقة والقلم خدتينى 100 ألم أنا شفت فيكى مرمطة وعرفت مين اللي أتظلم ليه اللي جايلك أجنبي عارفة عليه تطبطبي وتركبي الوش الخشب وعلى اللي منك تقلبي عارفة سواد العسل؟؟ أهو ده اللي حالك ليه وصل أزاي قوليلى مكملة وكل ده فيكى حصل؟؟؟ يا بلد معاندة نفسها يا كل حاجة وعكسها أزاي وأنا صبري انتهى لسه بشوف فيكى أمل!!؟؟ طرداك وهى بتحضنك وهو ده اللي يجننك بلد ما تعرف لو ساكنها وإلا هي بتسكنك بتسرقك وتسلفك ظلماك وبرضه بتنصفك أزاي في حضنك ملمومين وأنتي على حالك كده!!!؟؟؟!!!؟؟؟ "
واتصل بالسواق وجاله علي طول وطلعت الجدعنة المصرية وقاله أنا هروح معاك أي حته لأنك طلعت جدع معايا وكنت عايز تجبلي حقي وبعدين وداه بيته القديم.
وتوته توته لسه باقي الحدوتة علي يوم الجمعة إنشاء الله نكمل الفيلم الرائع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق