أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أنه لا صحة لما تردد من شائعات أن الإدارة الأمريكية تأخرت في الرد على الطلب المصري بخصوص المعونة الأمريكية بسبب
تمديد حكومة مصر لقانون الطوارئ.
وقال مسئول بوزارة الخارجية الأمريكية :" ليس هناك تأخير في ردنا على الطلب المصري فالإدارة الأمريكية ما زالت تبحث الطلب وربما يعقب مرحلة تقييم الطلب
جولة من المباحثات المشتركة ".
وأضاف المسئول الأمريكي قائلا:" أمريكا ملتزمة بشراكة قوية مع مصر والإدارة الأمريكية تنظر للطلب المصري كفرصة للتعاون مع مصر في مجال يعود بالفائدة
مباشرة على الشعب المصري".
جاءت تصريحات الخارجية الأمريكية لتنفى بشكل قاطع تكهنات بعض المراقبين السياسيين الذين اعتقدا أن الإدارة الأمريكية ربما تستغل المعونة لحث الحكومة
المصرية على إنهاء حالة الطوارئ خاصة بعد بيان وزيرة الخارجية الأمريكية التي أعربت فيه عن "خيبة أملها" تجاه تجديد حالة الطوارئ في مصر.
وكانت الحكومة المصرية قد تقدمت بطلب من تسعة صفحات في أغسطس من العام الماضي وفيه تطلب الحكومة المصرية 4 مليارات دولار كدعم اقتصادي
لمصر.
وهذا أيضا نسخة من رد الإدارة الأمريكية بعرض مقابل مكون من ثلاث صفحات يقترح تقديم مليار دولار واحد فقط ويشترط إشرافا من عدة هيئات لضمان
وصول المنحة للمشاريع المخصصة لها.
ومازالت المفاوضات مستمرة بين حكومة مصر والإدارة الأمريكية للوصول لصيغة نهائية للمعونة الاقتصادية لمصر.
تمديد حكومة مصر لقانون الطوارئ.
وقال مسئول بوزارة الخارجية الأمريكية :" ليس هناك تأخير في ردنا على الطلب المصري فالإدارة الأمريكية ما زالت تبحث الطلب وربما يعقب مرحلة تقييم الطلب
جولة من المباحثات المشتركة ".
وأضاف المسئول الأمريكي قائلا:" أمريكا ملتزمة بشراكة قوية مع مصر والإدارة الأمريكية تنظر للطلب المصري كفرصة للتعاون مع مصر في مجال يعود بالفائدة
مباشرة على الشعب المصري".
جاءت تصريحات الخارجية الأمريكية لتنفى بشكل قاطع تكهنات بعض المراقبين السياسيين الذين اعتقدا أن الإدارة الأمريكية ربما تستغل المعونة لحث الحكومة
المصرية على إنهاء حالة الطوارئ خاصة بعد بيان وزيرة الخارجية الأمريكية التي أعربت فيه عن "خيبة أملها" تجاه تجديد حالة الطوارئ في مصر.
وكانت الحكومة المصرية قد تقدمت بطلب من تسعة صفحات في أغسطس من العام الماضي وفيه تطلب الحكومة المصرية 4 مليارات دولار كدعم اقتصادي
لمصر.
وهذا أيضا نسخة من رد الإدارة الأمريكية بعرض مقابل مكون من ثلاث صفحات يقترح تقديم مليار دولار واحد فقط ويشترط إشرافا من عدة هيئات لضمان
وصول المنحة للمشاريع المخصصة لها.
ومازالت المفاوضات مستمرة بين حكومة مصر والإدارة الأمريكية للوصول لصيغة نهائية للمعونة الاقتصادية لمصر.
هناك تعليقان (2):
لا حول ولا قوة إلا بالله معونة وياريت حتى الأسعار كويسة ولا أصلا المعونة بتوصل للناس مافيش حاجة بتيجي من ساعة حكم مبارك والمعونة شغاله الله ينور وقال إيه كمان بنبعت أحنا طلب وكما إيه الإدارة الأمريكية بتبحثة يا فضحتى ياني.
الله يفوق الناس
مصطفي خلي بالك من نفسك
إرسال تعليق